أصبحت الطائرات بدون طيار تدخل حيز الاستخدام.
رافائيل تكشف: “التسليح الجديد الذي سيعيد التفوق النوعي لإسرائيل”.
إن الاتجاه في البحث والتطوير والمعدات هو نحو الأنظمة الروبوتية المستقلة، وبالتالي يجب أن يكون هناك انتقال إلى استخدام الطائرات بدون طيار سريعة التجوال.
والمعنى هنا واحد، وهو يتجاوز تطوير وشراء الطائرات بدون طيار.
إن الوصول إلى مدى 40 كيلومترًا في 5 دقائق، كما هو موضح في أحدث صاروخ كروز من رافائيل، هو عمليًا سرعة صاروخية تبلغ حوالي 500 كم / ساعة، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا بواسطة طائرة بدون طيار تعمل بالطاقة النفاثة.
سيتم تحديد الهدف وتحديث الهدف باستخدام كاميرا الصاروخ، والتي ستضرب الهدف بدقة بحجم النافذة، وليس بعض أنظمة تحديد المواقع العالمية غير الدقيقة.
ترسل الكاميرا صورة التضاريس إلى المشغل، الذي يقرر ما إذا كان سيقوم بمهاجمة هدف ثابت أو هدف عشوائي، وكيفية القيام بذلك.
وبدلاً من ذلك، إذا تم تغذية صورة الهدف مسبقًا قبل الإطلاق إلى رأس التوجيه، وهو كمبيوتر الصاروخ، فيمكن للصاروخ أن يعمل بشكل مستقل.
ويجب إطلاق الصاروخ من أي منصة، سواء البرية أو البحرية، بالإضافة إلى المروحيات والطائرات بدون طيار.
وهكذا تبدأ عملية تنفيذ القوة الجوية والبرية والبحرية.
عندما تحتاج إلى قول أحسنت، إذن أحسنت.
ملاحظة الموقع العبري اشار الى ان ما يلي هو عبر الذكاء الإصطناعي :
(تعريف الذكاء الاصطناعي: السلاح النفاث هو نوع متقدم من الأسلحة الجوية يجمع بين قدرات الحركة والبحث للطائرات بدون طيار مع سرعة وقوة المحرك النفاث. تشمل الأمثلة البارزة عائلة Arrow_l l من شركة Rafael مثل 4X-L وHarpoon
من شركة Israel Aerospace Industries ، والتي يمكنها تحديد الأهداف ومهاجمتها عن طريق الهبوط الاضطراري وفي بعض الحالات إعادة الهبوط. تم تصميم السلاح النفاث لمهام مثل مهاجمة الأهداف الأرضية وتعطيل الدفاعات الجوية ويمكن أن يشمل قدرات متقدمة مثل الملاحة المقاومة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والتعرف التلقائي القائم على الذكاء الاصطناعي.
)
اعلام عبري \ ترجمة موقع قلم حر
