للأخت الراهبة مايا زيادة اعطي مجد القديسين

الأخت الراهبة مايا زيادة لم لتحمل صاروخا ولم تطلق وابلا من الرصاص , ما فعلته انها قالت كلمة … (وفي البدء كانت الكلمة والكلمة هي الله ) …
الأخت زيادة حملت مسبحة وصلت مؤمنة بيسوع المسيح وبإنجليها متضرعة لرب السماء ليحمي اطفالنا واهلنا وقرانا ورجالنا المدافعين عن لبنان …
الصلاة صارت جريمة لأن الحكام هم اتباع يوضاص وليسوا اتباع المسيح …
كل التضامن مع اصدق راهبة في هذا الزمن الرديئ , وان كانت قد منعت من القيام بواجبها فعلى مدارس الجنوب ( مؤسسات امل التربوية ومدارس الإمام المهدي والمصطفى وغيرها من المدارس الإسلامية الشيعية وغير الشيعية ان تفتح لها الأبواب لتكمل رسالتها الإنسانية وهي مرتدية زيها الديني المسيحي وفي عنقها الصليب ) فنحن اهل الوفاء ونحن اتباع المسيح وغيرنا اهل الغدر والخيانة واتباع يهوذا الأسخريوطي .
موقع قلم حر
المستشار خليل الخليل