طوق النجاة لحركة أمل وحز.ب /الله للإنتخابات النيابية يبدأ من البلديات.

حبر الحقيقة مهما كانت مرة ✒️
بعد فوز المجالس البلدية والإختيارية اما تزكية او انتخابا ، ولأن قانون البلديات لم يحدد المستوى التعليمي للعضو البلدي او الإختياري لرئيس ونائب الرئيس وللمختار او العضو الاختياري ، ولأن اللجان الإنتخابية التي اعتمدت من قبل حركة امل وحزب الله في بعض الأمكنة لم تسع الى اختيار الأفضل والأكفأ لهذه المجالس نتيجة اعتبارات عائلية او حزبية وسياسية واجتماعية ، ولأن المجالس البلدية والإختيارية هي على تماس يومي مع القوانين والأنظمة وخاصة قانون البلديات والمخاتير الذي يحدد المهام والصلاحيات ، وحتى لا تقاد البلديات والمجالس الإختيارية بطريقة مخالفة للقوانين والأنظمة عن جهل او عن سؤ نية ، فأننا نقترح على الحزب والحركة وقبل مباشرة المجالس العتيدة مهامها ان ينظموا دورات تدريبية يقوم بها محامون وحتى قضاة واساتذة جامعيين يشرحون فيها القوانين وكيفية تطبيقها .وحتى تكون الدورات جدية وغير شكلية يجب اعتماد منهجية تلزم العضو بالتفاعل الإيجابي معها …ان هذه الدورات هي ملحة وضرورية ومهمة وتحدد كيفية التعاطي مع المكلفين ضمن البلدات والمدن والأحياء وبالتالي حتى لا تنعكس سلبا على حاصل التمثيل في الإنتخابات النيابية في العام ٢٠٢٦
موقع قلم حر