اخطر جواسيس الموساد ( سمعون اليهودي ) اصبح رجل دين شيعي في طهران !

خبر متداول على وسائل التواصل الإجتماعي يتضمن ان الموساد الإسرائيلي اختار احد عناصره ودربه على اللغة الفارسية ومبادئ المذهب الشيعي وحفظه اجزاء من القرآن الكريم ثم ارسله الى طهران حيث استقر في احد احيائها ثم صار اماما لأحد المساجد .
في قلب أحد أحياء طهران، كان الإمام “إمامي” رمزًا للتقوى والورع… لسنوات، قاد الصلاة، خطب بالناس، واستقبل تلاميذ الحوزات. لكن خلف العمامة والسبحة، كان يخفي سرًا رهيبًا. ففي وثائق المخابرات الإسرائيلية، لم يكن اسمه عبد الرحمن، بل “سمعون” — ضابط سابق في الموساد، تم زرعه بعملية تجنيد معقّدة، ليصبح أحد أخطر الجواسيس داخل النسيج الديني لإيران.
القصة التي بدأت بها تبدو أقرب إلى رواية أدبية أو مشهد درامي رمزي، ولا توجد معلومات موثّقة أو معروفة علنًا عن شخصية في طهران تُدعى “الإمام إمامي” تحمل هذه الخلفية أو هذا “السرّ” كما ورد في النص، على الأقل حتى تاريخ اليوم.
لكن القصة كاملة مروية في الفيديو التالي :